وماكرون -الذي لم يكن معروفا لدى الفرنسيين قبل ثلاث سنوات ويصف نفسه بأنه لا ينتمي "لا إلى اليمين ولا إلى اليسار"- استطاع هزيمة منافسته لوبان -التي نالت حسب أول التقديرات 33.9% إلى 34.5%- في ختام حملة قاسية كشفت انقسامات عميقة في فرنسا .